ثقب الأوزون يسبب زيادة جليد القطب الجنوبي

أفادت دراسة حديثة بأنه يوجد علاقة بين الثقب في طبقة الأوزون وبين تمدد في جليد البحر حول القارة المتجمدة الجنوبية وهو ما قد يساعد على فك لغز من ألغاز ارتفاع درجة حرارة كوكب الأرض.

وأشارت الدراسة إلى أن هناك تناقض ظاهر بين ذوبان الجليد في المحيط المتجمد الشمالي بمستويات قياسية مقابل زيادة الجليد حول القطب الجنوبي على مدار الثلاثين سنة الماضية.

وأكد جون تيرنر أن هذا البحث يساعدنا على فهم معضلة ذوبان الجليد في بعض المناطق وزيادته في مناطق أخرى، مؤكداً أن ذوبان جليد البحر يرجع إلى أنشطة بشرية فقد أدى التأثير البشري خلال ثقب الاوزون إلى أثر معاعضو وأسفر عن نمو الجليد.

وأوضح العلماء أنه على الرغم من أن ثقب الاوزون يحجز بعدة طرق تأثيرات زيادة غازات الاحتباس الحراري فذلك لن يدوم حيث نتوقع أن تتعافى مستويات الاوزون بنهاية القرن الحادي والعشرين.

يذكر أن جليد البحر حول القارة المتجمدة الجنوبية تمدد بنسبة تقارب مئة ألف كيلومتر مربع 610ر38 ميلاً مربعاً كل عشر سنوات منذ سبعينيات القرن الماضي ويغطي مساحة 19 مليون كيلومتر في حده الاقصى خلال الشتاء وهو ما يضاعف حجم القارة.

زائر

معلومات قيمة ومفيدة تسلمي رحوقة الله يعطيك الف عافية
تســـــــــــــــــــــــــلمي حبي

ورود
يسلمو كتير لاالك على وجودك في موضوعي وردك المميز
والله يعافيكـــــ

زائر

يسلمو رحوقه ع الموضوع الجميل :)

شكرا الك رحيق
تقبلي مرورري

زائر

شكراا ياغالية وتقبلي مروري

يسلمو حبي رحوقه يااجمل بنت بالكون

يشلموا على موضوع الرائع تقبلي مروري

شكراً لك أخى السيف على مرورك الكريم الذى أضاف الى الموضوع موضوع

لك منى كل ود واحترام

دمت ودام تواجدك

أختى الفاضلة حنونه

لقد إكتشفت مؤخراً أن لوجودك على الصفحات بريق لا يضاهيه لمعان

فمجرد وجود توقيعك الجميل على صفحاتى البسيطة قد يعطر الصفحات

شكرا لمرورك الكريم أختى الفاضلة

لكى منى كل ود واحترام

دمتى ودام تواجدك