الأمل هو الألم ...واللقاء هو الفراق ...والبسمه هي الدمعه
كنت إجتماعياً أمام الملاً لكني وحيداً
داخل نفسي أحب أكره مثل أي إنسان
شاهدت طفله بريئه و مجروحه حاولت معالجتها
لكن أبت وبدأت بكرهي وقلت في نفسي
لا تستطيع مساعده أحد مالم يساعدك علي نفسك
ذهبت الطفله تعيش حياتها كأي طفله
إبعدت عنها كثيراً واصبحت وحيداً كما كنت
وذات يوم اتت لي هذه الطفله بعد ان زاد جرحها
وقالت لي سبحان مغير الحال ويخلق من بعد الكره محبه
كيف كانت تعيش بهذه الدنيا الغريبه ...
دخول
تحت ظل القمر وإمتداد الشوق وطول الأمد
نقف على اعتاب الاشتياق ونتنظر الاحلام الجميله
ونحن نعرف بأن الحلم هو الجرح الأليم
تعجبات
بلأمس تواعدنا واليوم اخلفنا وغدا ماذا يحل بنا
سرعان مايبحث الانسان عن الفراق دون البحث عن الاسباب
بدون عدد
كم من الاحرف سطرتتها من اجلك
ليكون اللقاء المستحيل بين قلبين لبناء احلام ورديه
ولكن لم يمنحهم الزمن فرصه اللقاء
سؤال
لماذا نحبث عن المشكله دون ان نبحث عن حل لها
لماذا نعد ونحن نعلم باننا سنخلف الوعد
لماذا عندما نحب شخص هذا اليوم نحاسبه على
اخطائه قبل معرفتنا به
لماذا نكتب ونحن نعلم بانها حروف مرسله فقط
نهايه
أين انت يا ذاك الامل الذي انتظرته على شاطى العمر طويلا ...
لمن كتبت لاجله هذه الاحرف
يا كل حياتي يا عنواني المجهول يا انيسه وحدتي
يا نصفي المفقود يا نجمه سطعت في سماء وانارت درب حياتي
يا اجمل صوتا سمعته ويا اعذب ضحكه داعبت اذني
انشدك باسم الحب لا تحرمنيني منك فلاجلك صدقت مشاعري
وبوصلك تكتمل سعادتي وبقدومك افرش لك طريق قلبي
بورود العشق المجنون
خاتمه